وزارة الخارجية الأمريكية
إيجاز خاص
مركز لندن الإعلامي
20 يونيو/حزيران 2023
المنسق: تحياتي للجميع من مركز لندن الإعلامي الدولي بوزارة الخارجية الأمريكية. أود أن أرحب بالمشاركين المتصلين من العراق ومن جميع أنحاء العالم لهذا الإحاطة المسجلة مع الممثل الخاص للشؤون التجارية والتجارية ديلاوار سِيد. سيناقش الممثل الخاص سيد الزيارة التاريخية لوفد مجلس الأعمال الأمريكي العراقي إلى العراق والمشاركة التجارية للولايات المتحدة مع الشرق الأوسط.
يسعدنا أن نقدم هذا الإيجاز مع ترجمة فورية إلى اللغة العربية. لذلك نطلب من الجميع وضع ذلك في الاعتبار وعدم السرعة في الحديث. سيكون لدينا بعض الملاحظات الافتتاحية من المتحدث، وبعد ذلك سيتلقى أسئلة من الصحفيين المشاركين. والآن سأعطي الكلمة للسيد سِيد للإدلاء بملاحظاته الافتتاحية. الكلمة لك، سيدي.
السيد سِيد: شكرا جزيلا لك. وشكراً لكم جميعاً على انضمامكم إلينا هذا المساء. وأنا أقدر هذه الفرصة المتاحة لي لإطلاعكم على مجريات الزيارة التي قمنا بها في العراق، والتي كانت زيارة مثمرة للغاية لبغداد الأسبوع الماضي.
شارك في وفد غرفة التجارة الأمريكية الذي ترأسته إلى بغداد 47 شركة. وهذه هي المرة الأولى منذ أكثر من خمس سنوات التي يذهب فيها مثل هذا الوفد التجاري إلى العراق. أمضينا ثلاثة أيام في بغداد، التقينا خلالها برئيس وزراء البلاد، ورئيس مجلس النواب، والقيادة السياسية العليا، والعديد من رجال وسيدات الأعمال البارزين في العراق، والبرلمانيين الذين يمثلون الطيف السياسي بأكمله في العراق، بالإضافة إلى أصحاب الأعمال الصغيرة، وهذا هو الجزء الأقرب إلى قلبي، وكثير منهم مدعوم من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية أيضا؛ كما أتيحت لنا الفرصة للتحدث إلى العديد من زملائكم الصحفيين من العراق أيضا.
ثمة أمران أو ثلاثة يجب أخذها في الاعتبار. كان هذا جهدا مقصودا بالنسبة لنا للبناء على اللقاء الذي جرى في شهر فبراير/شباط الفائت بين وزيري خارجية البلدين بلينكن وحسين، عندما تحدثنا عن توسيع علاقتنا كجزء من اتفاقية إطار عمل استراتيجي أوسع بين الولايات المتحدة وحكومة العراق، وركز الجزء الأكبر من ذلك على إعادة تركيز علاقاتنا على الأعمال التجارية والإدارة الاقتصادية وبناء الشراكة التجارية بين البلدين. وكجزء من المتابعة من المحادثة التي جرت في فبراير/ شباط، أخذنا هذا الوفد الذي نظمته غرفة التجارة الأمريكية، ونحن ممتنون جدًا لشراكتهم، هذه المرة وفي مرات سابقة في أرجاء مختلفة من المعمورة.
ولا بد أن نذكر أيضا أن هذه الزيارة تزامنت في الواقع مع إطلاق الحكومة المركزية في العراق الميزانية الفيدرالية الأكبر في تاريخ العراق على الإطلاق، بقيمة 150 مليار دولار من الإنفاق للسنوات الثلاث القادمة، والتي من الواضح أنها تغطي البرنامج الاجتماعي والاقتصادي بأكمله لشعب العراق، ولكن هناك أيضا جزء كبير من النفقات سينفق على تأسيس رأس المال. ومن المثير للاهتمام أن هذه الميزانية التاريخية تم إقرارها في الساعات الأولى من صباح نفس اليوم الذي التقينا فيه برئيس الوزراء. وعلى الرغم من الإرهاق إلا أن الأجواء كانت مليئة بالحماسة والبهجة الهائلة بسبب هذا الإنجاز الجبار.
بالنسبة لأولئك الذين يراقبون المشهد السياسي العراقي عن كثب، فإن هذا الإنجاز يحمل أهمية هائلة ويمثل علامة بارزة. إن تشكيل هذه الحكومة حديث نسبيا، ومن المهم التذكير بأنها تمثل مختلف أطياف المجتمع العراقي وتشمل مختلف المناطق وأصحاب المصلحة. إن مشاهدة الوحدة والتعاون داخل الحكومة المركزية أثناء قيامها بتمرير مثل هذه الاستثمارات الضخمة لمستقبل العراق أمر ملهم حقا. ولا شكل أننا، أعضاء القطاع الخاص الأمريكي، سعداء بفرصة التعاون والمساهمة في إعادة بناء العراق، خاصة الآن بعد توفر موارد كبيرة. يفتح هذا التطور آفاقا جديدة للشراكة ويحمل وعدا كبيرا لتقدم الأمة.
وأولئك الذين مروا منكم – الذين كانوا يتتبعون المشهد السياسي العراقي ، هذه صفقة كبيرة وعلامة فارقة ، بالنظر إلى أن هذه الحكومة قد تشكلت مؤخرًا. يمثل اتساع المجتمع العراقي ، ومختلف مناطقه ، ومختلف أصحاب المصلحة فيه. لذلك من الرائع رؤية الحكومة المركزية تتحد وتمرر مثل هذه الاستثمارات التاريخية لمستقبل العراق. ونحن متحمسون للغاية ، كقطاع خاص في الولايات المتحدة ، لأن نكون قادرين على المساعدة في الشراكة وإعادة بناء العراق ، بالنظر إلى أن هناك الآن موارد تأتي عبر الإنترنت.
أود أيضًا أن أذكر بعض الجوانب الأكثر أهمية. تألف الوفد من مجموعة متنوعة من الشركات، مع تمثيل كبير من قطاع الرعاية الصحية، ولكن كان هنالك أيضا شركات متخصصة في الطاقة المتجددة، ولا سيما في مسألة الاستفادة من الغاز المنطلق بدل اشتعاله. ولا يترك هذا أثره الإيجابي على رفاهية الناس في جنوب العراق ولكن له أيضا آثار مناخية كبيرة. إن التزام الرئيس بايدن بمعالجة الاحتباس الحراري جعلنا سعداء بشكل خاص لوجود متخصصين في حبس الغاز المشتعل بين أعضاء الوفد. علاوة على ذلك، سيساعد هذا الحل العراق في استخدام مصدر بديل لاستهلاكه المحلي من الغاز، والذي يستورده حاليا من الدول المجاورة.
كما ضم الوفد شركات التكنولوجيا والتمويل والبناء وتلك التي تركز على التعليم. ومن الواضح أن العراق يحتاج إلى تطوير كبير في قطاع الخدمات المالية، حيث أن إضفاء الطابع الرسمي عليه أمر بالغ الأهمية لتأسيس اقتصاد حديث. عرضت المجموعة الواسعة والمتنوعة من الشركات من الولايات المتحدة المشاركة في الوفد مختلف القطاعات المهتمة بالشراكة مع العراق.
أخيرا، أود أن أشارككم ملاحظاتي لأن هذه كانت أول زيارة رسمية لي إلى بغداد. لقد شاهدت مدينة تخطو خطوات كبيرة نحو التقدم، وهذا واضح في العديد من مواقع البناء والنشاط الصاخب لمدينة نابضة بالحياة. علاوة على ذلك، هناك شعور متزايد بالاستقرار والسلام في البلاد، وهو أمر مهم بالنظر إلى المعاناة الهائلة التي عانى منها شعب العراق خلال العقد الماضي. إنه لأمر مشجع حقا أن نشهد هذه اللحظة الناشئة في العراق، حيث يمكننا أن ندخل كشركاء، ولا سيما القطاع الخاص، الذي يتمتع بإمكانات هائلة كقوة من أجل الخير. نهدف إلى التعاون في السنوات القادمة لمساعدة العراق في جهود إعادة الإعمار وتحديث اقتصاده والتصدي للتحديات الكبيرة والفرص التي تنتظر شعب العراق.
والآن، سأتوقف لأجيب على أسئلتكم.
المنسق: شكرا لك، الممثل الخاص سيد. سؤالنا الأول من آية سيد من رؤية نيوز في مصر. تسأل آية: “ما هي الخطوات التي تتخذونها لتعزيز العلاقة الاقتصادية بين الولايات المتحدة والعراق وتعزيز استثمارات الشركات الأمريكية في العراق؟”
السيد سِيد: شكرا لك على سؤالك. أعتقد أنني تناولت هذا بالفعل في ملاحظاتي الافتتاحية. كان الغرض من زيارتنا المدروسة، برفقة وفد كبير من الشركات الأمريكية، هو على وجه التحديد تسهيل الاستثمارات المستقبلية لهذه الشركات في العراق. بالإضافة إلى ذلك، يشارك سفيرنا بنشاط في تعزيز وتطوير هذه العلاقة. كما سيلعب المكتب الذي أشرف عليه والذي يدعم القسم التجاري في السفارة الأمريكية، دورا حيويا في تنفيذ هذه الفرص.
في الواقع، خلال هامش هذا الوفد، شهدنا بالفعل بعض النتائج الإيجابية. على سبيل المثال، وقعت شركة ميرك جلوبال اتفاقية تعاون مع وزارة الصحة العراقية لإجراء أبحاث السرطان وتحسين العلاج الشامل لمرضى السرطان في العراق.
سنستفيد من الموارد التجارية التي تقدمها وزارة الخارجية، بما في ذلك الخدمة التجارية الخارجية. في حين أن الخدمة لا تعمل حاليًا في العراق، فإننا نعمل من خلال برنامج شريك لضمان استخدام جميع الموارد المتاحة لتسهيل الأعمال التجارية لشركاتنا في العراق في المستقبل.
المنسق: شكرا لك. سؤالنا التالي من شربل بركات من جريدة الجريدة الكويتية. يسأل شربل، “هل تستطيع الولايات المتحدة تأمين دور مهم في مشروع طريق التنمية الذي بدأته الحكومة العراقية مؤخرًا؟ علاوة على ذلك، هل لهذا المشروع القدرة على خلق منافسة بين الولايات المتحدة والصين؟”
السيد سِيد: كما ذكرت سابقا، من المشجع أن نرى أن الحكومة العراقية قد خصصت ميزانية وموارد للاستثمار في مستقبلها. مع هذه الفرصة، يمكن لشركاتنا التنافس على المشاريع عندما تصبح العطاءات متاحة. إننا نحث أصدقاءنا القياديين العراقيين على ضمان الشفافية والانفتاح طوال العملية. من الأهمية بمكان مكافحة الفساد في البلاد وضمان استخدام كل دولار يستثمر في مستقبل الشعب العراقي بشكل مناسب. كشركاء، نحن ملتزمون بدعم هذه الجهود.
لذا مرة أخرى، مهما كانت المبادرات التي تطلقها الحكومة، فإننا بالتأكيد نتطلع إلى المشاركة فيها بطريقة منفتحة وشفافة وقائمة على المعايير. هذا هو نموذجنا لعملياتنا، إذا صح التعبير، عندما نقوم بأعمالنا على مستوى العالم.
الآن، فيما يتعلق بالمنافسة، انظر، نحن نتنافس مع منافسينا حول العالم، وأحيانا نتنافس مع أفضل أصدقائنا حول العالم. نعتقد أن قطاعنا الخاص يقدم أفضل قيمة وأفضل الخدمات من أي شخص آخر في العالم. وهذا ما سنفعله في العراق مثلما نفعل في أي مكان آخر في العالم.
المنسق: شكرا لك. سؤالنا التالي يذهب إلى عمر عبده من رؤية نيوز في مصر. يسأل عمر: هل أصبح العراق مؤهلا لاستقبال الاستثمارات الأجنبية؟ وهل تلقى العراق استثمارات من الولايات المتحدة على وجه الخصوص؟”
السيد سِيد: كما ذكرت سابقا، هناك استقرار سياسي متزايد في البلاد. هناك سلام متزايد في البلاد. ونحن نعتقد أن البيئة مواتية للشركات الأمريكية ورجال الأعمال الأمريكيين والمبتكرين الأمريكيين لدخول السوق وتنمية أعمالهم وتنمية عملياتهم. وهذا هو سبب قيامنا بهذه الرحلة هناك. في الواقع، بعد قضاء ثلاثة إلى أربعة أيام في بغداد، ذهب عدد من أعضاء الوفد أيضا إلى أربيل لحضور lللمشاركة في مناقشات حول مسائل الزراعة، وهذه – وكما تعلمون – نقطة قوة في المنطقة.
لذا فنحن متفائلون للغاية بشأن مستقبل العراق، ونقدر حقا اللحظة التي تمر بها البلاد. إنه أمر إيجابي، وبصراحة، إنه لمن دواعي سرورنا أن نرى البلاد وهي تتحرك قدما. ونأمل بالتأكيد أن نتمكن من تنفيذ بعض هذه الفرص التجارية التي اكتشفناها خلال هذه الزيارة.
المنسق: شكرا لك، الممثل الخاص سِيد. سؤالنا التالي من فلاديمير فان ويلغنبرغ من كوردستان 24. “هل قمت أيضا بزيارة إقليم كردستان أثناء رحلتك، وهل قمت بزيارة أربيل؟ بشكل عام، ما هو الهدف من رحلتك؟ “
السيد سِيد: كنت أتمنى أن أذهب إلى أربيل، ولكن لسوء الحظ كان علي أن أعود مبكرا. لقد مضى زملائي قدما في رحلتهم إلى أربيل، وآمل بالتأكيد أن أفعل ذلك بدوري فأذهب لزيارة إقليم كردستان في المستقبل. لقد التقيت بالفعل في بغداد ببعض أصحاب المصلحة من كردستان – غرفة التجارة الأمريكية في كردستان – في بغداد وأجريت بالفعل محادثات مثمرة مع هؤلاء الزملاء.
بشكل عام، أكرر من جديد أن كان الهدف من الرحلة، كما ذكرت سابقا، هو بناء وتعميق مشاركتنا التجارية مع العراق وشعب العراق. أنا رائد أعمال. قبل أن أنضم إلى إدارة بايدن، كنت أعرف بشكل مباشر أن أعمالنا وقطاعنا الخاص هو أحد أهم أصولنا في البلاد ونريد نشر تلك التقنيات، تلك الأجزاء والخدمات، في هذا البلد في هذه اللحظة عندما يسعى إلى إعادة بناء نفسه في ظل هذه اللحظة التي وجدها العراق لتحقيق الاستقرار المتزايد.
يجب أن أذكر أيضا أنه في كل مرة تترسخ فيها الشركات الأمريكية في منطقة ما أو بلد ما، فإنها تساعد في رفع المعايير لأننا نحب العمل في بيئة مفتوحة. هناك مجموعة كاملة من تحديات بيئة الأعمال التي يواجهها العراق. لقد أمضينا بعض الوقت مع الحكومة العراقية والوزارات المختلفة. لقد تحدثت شخصيًا مع العديد من البرلمانيين حول التأكد من وجود إطار للملكية الفكرية والتأكد من وجود تحكيم مناسب للاتفاقيات. ويسعدنا جدًا أن حكومة العراق انضمت مؤخرا إلى إطار نيويورك للتحكيم. بالإضافة إلى ذلك، ناقشنا باستفاضة إعادة المكاسب والأرباح مع البنك المركزي العراقي. وهكذا ترانا نتصدى بنشاط لكل هذه التحديات المتعلقة ببيئة الأعمال ومناخ الاستثمار بينما نهدف إلى تعزيز علاقتنا التجارية.
ولا شك في أن ذلك سوف يعزز إنتاجية الشركات الأمريكية العاملة في العراق. علاوة على ذلك، ستساهم في تطوير بيئة الأعمال في العراق وخلق الفرص للمبتكرين ورجال الأعمال. نأمل بصدق أن يظهر هؤلاء الأفراد ويلعبوا دورًا مهمًا في مواجهة التحديات العديدة التي يواجهها البلد.
المنسق: شكرا لك. لدينا وقت لسؤال آخر، وهو التالي: “بعد هذه الزيارة التاريخية للعراق، ما الذي تراه قادما، وكيف تخطط للبناء على هذه الزيارة؟”
السيد سِيد: حسنا، النتيجة النهائية هي أن ننجز هذه الصفقات. هذه هي الطريقة التي نقيس بها النجاح. نحن نعلم أن الأمر يستغرق وقتا، لكنني كنت سعيدا جدا لأننا لم يكن هناك قادة سياسيون فقط، بل كان معنا أيضا قادة عاملون من هذه الشركات حرفيا على نطاق المشاريع مع وزارات مختلفة في حكومة العراق، مع رجال أعمال مختلفين، ناهيك عن أننا كنا موجودين على الأرض. أعتقد أن نعود إلى البلاد ونقضي بضعة أيام ونلتقي مع مختلف أصحاب المصلحة والتجول في المدينة، كل ذلك سيبني الثقة كما آمل بين الناس الذين يرغبون في الاستثمار في البلد (غير مسموع) كلمة أنه آمن ومفيد. ستكون هناك حاجة إلى وجود مشاركة مستمرة.
ونحن، في وزارة الخارجية مع زملائنا الآخرين بين الوكالات الحكومية الأمريكية مستعدون لدعم هذه المشاركة. سفيرنا شديد التركيز على ذلك. لذلك نريد أن نكون قادرين على إغلاق هذه الصفقات. نريد أن نتأكد من أن مشاريع التقاط الغاز المشتعل يمكن أن تمضي قدما ويمكننا مساعدة العراق على استعادة ذلك الغاز حتى لا يضطر إلى دفع أربعة أو خمسة مليارات دولار من العملات الأجنبية كل عام مقابل الغاز الذي يهدره بالفعل، للأسف، في الغلاف الجوي.
وبالمناسبة، هو فعلا يساوي أربعة أو خمسة مليارات دولار. لذلك يمكنهم حرفياً كما أخبرتنا القيادة العراقية أن يوفروا حرفيا تلك الأموال من خلال التقاط الغاز المنطلق بدل اشتعاله هباء، ناهيك عن التأثير الإيجابي على البيئة الذي نعرفه جميعًا وهو تأثير هائل على هؤلاء الأطفال في العراق.
لذا مرة أخرى، نريد إغلاق تلك الصفقات، نريد تنفيذ تلك المشاريع. التعليم مجال آخر نشعر به بقوة. أرغب بقوة شديدة أن أتأكد من أن يكون لدى العراق مواهب تقنية في المستقبل. تنتج الدولة بضعة آلاف فقط من مطوري البرمجيات وعلماء البيانات. هذا بلد ذو حضارة وتاريخ لا يصدق، وأنت تريد دعم ظهور مواهب STEM القادمة من العراق.
لذا مرة أخرى، نحتاج إلى التأكد من تقدم هذه الصفقات. ستحتاج الشركات إلى قضاء بعض الوقت هناك، والحفاظ على هذه العلاقات التي نبنيها. ومرة أخرى، نحن نقدر شراكات غرفة التجارة الأمريكية، التي ستظل شريكا رئيسيا لضمان المضي قدما. وسوف تدعم الحكومة الفيدرالية للولايات المتحدة كل ما في وسعنا عندما يتعلق الأمر بشركاتنا التي تمارس الأعمال التجارية في العراق للمضي قدما.
المنسق: وبهذا تنتهي مكالمة اليوم. أود أن أشكر الممثل الخاص سِيد لانضمامه إلينا اليوم، وأود أن أشكر جميع الصحفيين معنا على المشاركة. إذا كان لديكم أي أسئلة حول مكالمة اليوم، يمكنك الاتصال بـ London International Media Hub على MediaHubLondon@state.gov.
للاطلاع على النص الأصلي: https://www.state.gov/special-online-briefing-with-dilawar-syed-special-representative-for-commercial-and-business-affairs/
هذه الترجمة هي خدمة مجانية، مع الأخذ بالاعتبار أن النص الإنجليزي الأصلي هو النص الرسمي.