An official website of the United States Government Here's how you know

Official websites use .gov

A .gov website belongs to an official government organization in the United States.

Secure .gov websites use HTTPS

A lock ( ) or https:// means you’ve safely connected to the .gov website. Share sensitive information only on official, secure websites.

وزارة الخارجية الأمريكية
وزير الخارجية أنتوني ج. بلينكن
قاعة المعاهدات
واشنطن العاصمة
تصريحات
9 آب/أغسطس 2023 

الوزير بلينكن: صباح الخير. يسعدني كثيرا أن أستقبل اليوم وزير الخارجية عطاف، وهو زميل ذو خبرة ويسعدني أن تسنح لي فرصة قضاء بعض الوقت معه اليوم.

تعود العلاقات بين الجزائر والولايات المتحدة الأمريكية إلى سنوات طويلة، وبالتحديد إلى العام 1795، وقد شكلت شراكة تعززت قوتها في السنوات الأخيرة وما زلنا نطمح إلى تقويتها. تجمعنا أواصر أمنية واقتصادية وشعبية، ونحن على ثقة بأننا نستطيع تعزيزها أكثر. يجمعنا أيضا الكثير من المصالح المشتركة، وبخاصة لناحية التعامل مع الإرهاب وتعزيز السلام والأمن في المنطقة الأوسع وطبعا في منطقة الساحل على وجه التحديد. أتطلع قدما إلى مناقشة كافة هذه القضايا مع نظيري، وكذلك مسألة عضوية الجزائر في مجلس الأمن الدولي العام المقبل، إذ نتطلع إلى مزيد من التعاون الثنائي الوثيق في ذلك المحفل.

أهلا بك معالي الوزير، يسرني أن أستقبلك.

وزير الخارجية عطاف: شكرا، شكرا جزيلا على دعوتك يا معالي الوزير، إذ منحتني فرصة زيارة وزارة الخارجية مرة أخرى. اجتمعت هنا بالوزيرة الراحلة مادلين أولبرايت منذ جيل، ولا يسعني إلا أن أقول إن العلاقات بين الجزائر والولايات المتحدة قد حققت تطورا كبيرا مذاك الحين وحققت الوعود التي تصورناها معا. يمكنني أن أقول بكل ثقة إن الحوار السياسي في وضع ممتاز وعلاقتنا الاقتصادية تتقدم كثيرا، ونحن متواجدون هنا اليوم لنرى ما يسعنا القيام به لنحقق ما تبقى من هذه الوعود.

الوزير بلينكن: شكرا.

الوزير عطاف: شكرا.

الوزير بلينكن: شكرا للجميع.

الوزير عطاف: شكرا جزيلا.


للاطلاع على النص الأصلي: https://www.state.gov/secretary-antony-j-blinken-and-algerian-foreign-minister-ahmed-attaf-before-their-meeting/

هذه الترجمة هي خدمة مجانية، مع الأخذ بالاعتبار أن النص الانجليزي الأصلي هو النص الرسمي.

U.S. Department of State

The Lessons of 1989: Freedom and Our Future