An official website of the United States Government Here's how you know

Official websites use .gov

A .gov website belongs to an official government organization in the United States.

Secure .gov websites use HTTPS

A lock ( ) or https:// means you’ve safely connected to the .gov website. Share sensitive information only on official, secure websites.

البيت الأبيض
26 حزيران/يونيو 2022

توفر الشراكة من أجل البنية التحتية والاستثمار العالمي مشاريع رائدة لسد فجوة البنية التحتية في البلدان النامية وتعزيز الاقتصاد وسلاسل التوريد على المستوى الدولي وتعزيز الأمن القومي الأمريكي.

يعلن الرئيس بايدن عن مشاريع رائدة جديدة ويحدد جهود الإدارة الشاملة لتنفيذ الشراكة من أجل البنية التحتية والاستثمار العالمي.

أعلن الرئيس بايدن وقادة مجموعة الدول الصناعية السبع في قمة المجموعة للعام 2021 عن عزمهم تطوير شراكة شفافة وعالية التأثير ومدفوعة بالقيم بشأن البنية التحتية لتلبية الاحتياجات الهائلة في هذا المجال في الدول منخفضة ومتوسطة الدخل ودعم المصالح الاقتصادية ومصالح الأمن القومي الخاصة بالولايات المتحدة وحلفائها. تجول أعضاء الإدارة الأمريكية على مدار العام الماضي في مختلف أنحاء العالم للاستماع مباشرة من الدول حول كيفية تلبية احتياجاتها في مجال البنية التحتية وعمقوا تنسيقنا عبر الحكومة الأمريكية ومع مجموعة السبع وصقلوا أدوات الاستثمار في البنية التحتية الخاصة بنا وأبرموا صفقات رائدة.

يطلق القادة رسميا في قمة قادة مجموعة السبع في شلوس إلماو الشراكة من أجل البنية التحتية والاستثمار العالمي لجمع مئات المليارات من الدولارات وتوفير بنية تحتية مستدامة عالية الجودة تحدث فارقا في حياة الناس حول العالم وتقوي وتنوع سلاسل التوريد الخاصة بنا وتخلق فرصا جديدة للعمال والشركات الأمريكية وتعزز أمننا القومي.

يعلن الرئيس بايدن اليوم أن الولايات المتحدة تهدف إلى جمع 200 مليار دولار من أجل الشراكة من أجل البنية التحتية والاستثمار العالمي على مدى السنوات الخمس المقبلة من خلال المنح والتمويل الفيدرالي والاستفادة من استثمارات القطاع الخاص. نحن والشركاء من مجموعة السبع نهدف إلى جمع 600 مليار دولار في استثمارات البنية التحتية الدولية بحلول العام 2027، وهذه ليست إلا البداية. وستسعى الولايات المتحدة وشركاؤها في مجموعة السبع إلى جمع رأسمال إضافي من شركاء آخرين متشابهي التفكير وبنوك التنمية متعددة الأطراف ومؤسسات تمويل التنمية وصناديق الثروة السيادية والمزيد.

يصدر الرئيس بايدن مذكرة رئاسية لتنفيذ الشراكة عبر أربع ركائز ذات أولوية ستحدد النصف الثاني من القرن الحادي والعشرين.

وتشمل هذه الركائز ما يلي:

            •   معالجة أزمة المناخ وتعزيز أمن الطاقة العالمي من خلال الاستثمارات في البنية التحتية المقاومة لتغير المناخ وتقنيات الطاقة التحويلية وتطوير سلاسل إمداد الطاقة النظيفة عبر دورة الحياة المتكاملة الكاملة، بدءا من تعدين المعادن والمعادن الحرجة، وصولا إلى النقل منخفض الانبعاثات والبنية التحتية الصلبة والاستثمار في مواقع عالمية جديدة للتكرير والمعالجة وتصنيع البطاريات، مرورا بنشر تقنيات مجربة ومبتكرة وقابلة للتطوير في الأماكن التي لا تتوفر لها بعد إمكانية الوصول إلى الطاقة النظيفة.

            •   تطوير شبكات وبنية تحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات وتوسيعها ونشرها بغرض تعزيز النمو الاقتصادي وتسهيل المجتمعات الرقمية المفتوحة، بدءا من العمل مع البائعين الموثوق بهم لتوفير الاتصال الرقمي من الجيلين الخامس والسادس، إلى دعم الوصول إلى المنصات والخدمات التي تعتمد عليها شبكة إنترنت وجوال مفتوحة وقابلة للتشغيل المتبادل وآمنة وموثوقة مع أمن إلكتروني سليم.

            •   تعزيز المساواة والإنصاف بين الجنسين، بدءا من البنية التحتية للرعاية التي تزيد من فرص المشاركة الاقتصادية للمرأة، وصولا إلى تحسين البنية التحتية للمياه والصرف الصحي التي تعالج الفجوات بين الجنسين في العمل غير المأجور واستخدام الوقت بغية تعزيز الانتعاش الاقتصادي العالمي من خلال ضمان ألا يجبر نصف السكان على البقاء على الهامش.

            •   تطوير البنية التحتية للنظم الصحية وتحديثها والمساهمة في الأمن الصحي العالمي من خلال الاستثمار في الخدمات الصحية التي تركز على المريض والقوى العاملة الصحية وتصنيع اللقاحات والمنتجات الطبية الأساسية الأخرى وأنظمة مراقبة الأمراض والإنذار المبكر، بما في ذلك المعامل الآمنة والمؤمنة. إن معالجة الوباء الحالي والوقاية من أوبئة تالية والاستعداد لها أمر بالغ الأهمية للأمن الاقتصادي والوطني الأمريكي.

يعلن الرئيس بايدن عن مشاريع رائدة ضمن الشراكة، بالإضافة إلى مشاريع إضافية تم تنفيذها على مدار العام الماضي. وتوضح الشراكة كيف يمكن لملايين الدولارات أن تحشد عشرات أو مئات الملايين من الاستثمارات الأخرى، كما تستطيع لعشرات أو مئات الملايين أن تجمع مليارات أخرى.

            •   بدعم من وزارة التجارة الأمريكية وبنك التصدير والاستيراد الأمريكي (اكسيم)، أبرمت شركة “أفريكا غلوبل شافر” (AfricaGlobal Schaffer) الأمريكية (في واشنطن العاصمة) بالتعاون مع مطور المشاريع الأمريكي “سان أفريكا” (Sun Africa) (في ميامي في فلوريدا) عقدا مع حكومة أنغولا لتطوير مشروع للطاقة الشمسية بقيمة ملياري دولار في أربع مقاطعات في جنوب أنغولا. ويشمل المشروع شبكات صغيرة للطاقة الشمسية وكبائن للطاقة الشمسية ذات قدرات اتصالات ومجموعات طاقة منزلية. وسيساعد المشروع أنغولا على الوفاء بالتزاماتها المتعلقة بالمناخ، بما في ذلك توليد 70 بالمئة من الطاقة الخالية من الكربون بحلول العام 2025، بالإضافة إلى دعم ما يصل إلى 1,3 مليون دولار من الصادرات الأمريكية.

            •   بالتعاون مع أعضاء مجموعة السبع والاتحاد الأوروبي والمنظمات متعددة الأطراف، تقدم شركة تمويل التنمية الدولية الأمريكية منحة مساعدات فنية بقيمة 3,3 مليون دولار إلى “معهد باستور دي داكار” (Institut Pasteur de Dakar) لتطوير مشروع في مرحلة مبكرة لمنشأة مرنة صناعية المستوى لتصنيع لقاحات متعددة في السنغال بقدرة سنوية محتملة لتصنيع ملايين الجرعات من لقاحات كوفيد-19 ولقاحات أخرى، مع احتمال أن تستخدم تقنيات الناقلات الفيروسية والحمض النووي الريبوزي المرسال. تعد منحة شركة تمويل التنمية الدولية الأمريكية جزءا من حزمة تمويل بالمنح بقيمة 14 مليون دولار تشمل أيضا 3,3 مليون دولار من مؤسسة التمويل الدولية ومليوني دولار من الوكالة الفرنسية للتنمية و 5,2 مليون دولار من البنك الأوروبي للاستثمار. تقوم شركة تمويل التنمية الدولية الأمريكية مع مؤسسات تمويل تنموي أخرى بتقييم قرض لدعم توسيع “معهد باستور دي داكار” حتى يستكمل إعلان البنك الأوربي للاستثمار مؤخرا عن حزمة تمويل قرض سيادي بحوالي 80 مليون دولار.

            •   منحت شركة الاتصالات الأمريكية “سابكوم” (SubCom) (في إيتنتاون، نيوجيرسي) عقدا بقيمة 600 مليون دولار لبناء كابل اتصالات بحري بين جنوب شرق آسيا والشرق الأوسط وأوروبا الغربية يربط سنغافورة بفرنسا عبر مصر والقرن الأفريقي. سيمتد الكابل البحري لمسافة تزيد عن 17 ألف كيلومتر وسيربط البلدان في مختلف أنحاء المنطقة باتصال موثوق وعالي السرعة. وقد ساعدت الحكومة الأمريكية، بما في ذلك من خلال وزارة الخارجية الأمريكية ومركز الدفاع التجاري وبنك اكسيم والتزام الوكالة الأمريكية للتجارة والتنمية، بحوالى 4 ملايين دولار لبناء القدرات الإضافية لدعم خمسة بلدان باستخدام تكنولوجيا “سابكوم”، وساهمت هذه الجهات جماعيا في تأمين الفوز بمناقصة لبناء كابل الألياف البصرية البحري ونشره لصالح “سابكوم”.

            •   تقدم الحكومة الأمريكية مع شركة “نوسكايل باور المحدودة” (NuScale Power LLC) الأمريكية (في تيغار، أوريغون) 14 مليون دولار لدعم دراسة “هندسة وتصميم أمامية” لإنشاء أول مصنع من نوعه لمفاعل صغير معياري في رومانيا. وبناء على جهود الحكومة الأمريكية، بما في ذلك دعم وزارة التجارة والمساعدة الفنية من وزارة الخارجية والوكالة الأمريكية للتجارة والتنمية، يهدف هذا الاستثمار إلى تعبئة جهد بمليارات الدولارات وإبراز براعة الولايات المتحدة في القطاع النووي المتقدم وتسريع انتقال الطاقة النظيفة وخلق الآلاف من الوظائف وتعزيز أمن الطاقة الأوروبي مع الحفاظ على أعلى معايير السلامة والأمن النووي وعدم انتشار الأسلحة النووية.

            •   تهدف الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية إلى تخصيص ما يصل إلى 50 مليون دولار على مدى خمس سنوات لصندوق حوافز رعاية الطفل العالمي الجديد التابع للبنك الدولي، وهو شراكة بقيمة 200 مليون دولار بين القطاعين العام والخاص تهدف إلى معالجة الفجوة في البنية التحتية المناسبة لرعاية الأطفال وتعزيز فرص العمل للمرأة والإنتاجية والدخل والنمو الاقتصادي الأوسع وتعزيز رأس المال البشري والتعلم المبكر للأطفال. ويضم الشركاء الآخرون حكومتي كندا وأستراليا ومؤسسة بيل ومليندا غيتس (Bill & Melinda Gates Foundation) ومؤسسة كونراد ن. هيلتون (Conrad N. Hilton Foundation) و”إيكيدنا جيفينغ” (Echidna Giving) ومؤسسة فورد (Ford Foundation) ومؤسسة ويليام وفلورا هيوليت (William and Flora Hewlett Foundation) ومؤسسة “ليغو” (LEGO Foundation).

            •   ستستثمر شركة تمويل التنمية الدولية الأمريكية ما يصل إلى 25 مليون دولار في صندوق “أوهورو غروث” (Uhuru Growth I-A)، مما سيوفر رأس المال اللازم للنمو للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة الحجم في غرب إفريقيا، بما في ذلك الشركات التي تقودها النساء. تواجه بعض أكبر الاقتصادات في إفريقيا، بما في ذلك نيجيريا وغانا وساحل العاج، نقصا في نمو رأس مال. التزم صندوق أوهورو باستثمار ما لا يقل عن 30 بالمئة من رأس المال في الشركات المؤهلة التي تدعم مبادرة التمكين الاقتصادي للمرأة 2X الخاصة بشركة تمويل التنمية الدولية الأمريكية، كما أن النساء يشكلن أكثر من 40 بالمئة من أعضاء فريق صندوق أوهورو. وبالإضافة إلى الدعم الأمريكي، يقدم شركاء متشابهون في التفكير الاستثمارات، بما في ذلك 35 مليون دولار من مؤسسة تمويل التنمية الألمانية و30 مليون دولار من البنك الأوروبي للاستثمار و15 مليون دولار من شركة “بريتيش إنترناشونال إنفستمنت” (British International Investment) وشركاء آخرين. وتتوقع شركة تمويل التنمية الدولية الأمريكية جمع 78 مليون دولار من رأس المال الخاص من خلال هذا الاستثمار.

            •   يستفيد برنامج الاستثمار الرقمي من 45 مليون دولار من التمويل من وزارة الخارجية والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية لجمع ما يصل إلى 335 مليون دولار من الرأس مال الاستثماري لمزودي خدمات الإنترنت وشركات التكنولوجيا المالية في إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية الذين يستخدمون معدات شبكة آمنة ويعززون المنافسة والخيار في الأسواق الناشئة. وبرنامج التمويل المختلط الجديد هذا المخصص لمدراء الصناديق ومطوري المشاريع من خلال شراكة الاتصال الرقمي والأمن السيبراني يعمل على تعزيز نمو النظم الإيكولوجية الرقمية المرنة والآمنة في البلدان النامية.

            •   ستستثمر الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية 40 مليون دولار في برنامج الطاقة الذكية في جنوب شرق آسيا للتخلص من الكربون وتقوية نظام الطاقة في المنطقة من خلال زيادة تجارة الطاقة الإقليمية وتسريع نشر تقنيات الطاقة النظيفة وإشراك قادة القطاع الخاص وشركاء التنمية الرئيسيين في الأولويات المشتركة بشكل نشط. ومن المتوقع أن يقوم البرنامج بجمع ملياري دولار من التمويل نتيجة لمساعدة الحكومة الأمريكية وزيادة تجارة الطاقة الإقليمية بنسبة خمسة بالمئة، مما سيؤدي إلى نشر 2 جيجاوات من أنظمة الطاقة المتقدمة.

            •   ستستثمر شركة تمويل التنمية الدولية الأمريكية ما يصل إلى 30 مليون دولار في صندوق (Omnivore Agritech and Climate Sustainability Fund 3)، وهو صندوق رأس مال استثماري مؤثر يستثمر في رواد الأعمال لبناء مستقبل الزراعة وأنظمة الغذاء والمناخ والاقتصاد الريفي في الهند. ويسعى الصندوق إلى الاستثمار في الشركات التي تزيد من الأمن الغذائي وتعزز القدرة على التكيف مع المناخ والمرونة في الهند، فضلا عن تحسين الربحية والإنتاجية الزراعية لمزارع أصحاب الحيازات الصغيرة. ويستهدف الصندوق إغلاقا أول بقيمة 65 مليون دولار في أيلول/سبتمبر 2022 وإغلاقا نهائيا في العام 2023 لبلوغ رأس المال المستهدف البالغ 130 مليون دولار. وتتوقع شركة تمويل التنمية الدولية الأمريكية جمع 30 مليون دولار من رأس المال الخاص من خلال هذا الاستثمار.

            •   تم منح مجموعة “آي بي دي” (ABD) (في فيلادلفيا، بنسلفانيا)، وهي شركة لتطوير المشاريع، مشروع بنية تحتية للرعاية الصحية بقيمة 320 مليون دولار أمريكي لتجديد أو بناء أكثر من 100 مستشفى وعيادة في مختلف أنحاء ساحل العاج، وقد بدأت بالفعل بالعمل في 10 مواقع. تنسب مجموعة “آي بي دي” الفضل إلى مذكرة التفاهم الخاصة بالتعاون التجاري الموقعة بين حكومتي الولايات المتحدة وساحل العاج في توفير الأساس اللازم للشراكة من أجل إبرام هذه الصفقة. وسبق أن تلقى المشروع بدعم من وزارة التجارة 160 مليون دولار كتمويل مغلق مع 160 مليون دولار إضافي عند اقتراب إكمال المشروع.


للاطلاع على النص الأصلي: https://www.whitehouse.gov/briefing-room/statements-releases/2022/06/26/fact-sheet-president-biden-and-g7-leaders-formally-launch-the-partnership-for-global-infrastructure-and-investment/

هذه الترجمة هي خدمة مجانية، مع الأخذ بالاعتبار أن النص الانجليزي الأصلي هو النص الرسمي.

U.S. Department of State

The Lessons of 1989: Freedom and Our Future